المجلة الالكترونية للأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري : تحرر بالكامل بايدي الطلبة من مختلف الكليات - وتحت اشراف قسم الأخبار الإلكترونية

إذا ما قلنا إننا نشعر بالضعف، فنحن لا نعني أن الضعف شعور داخلي. و إنما استشعارنا لحالة خارجية عامة مستندة على رؤية داخلية متألمة من ذل أو مهانة، و هي أيضا حالات خارجية مستندة على تلك الرؤية الداخلية ذاتها

لهذا أمكن القول أن الرؤية الداخلية للحالة الخارجية هى ما تمنح الشعور صفته، و على ذلك لم يكن ثم من نقطة مرجعية ثابتة يقاس عليها  و لما قلنا ذلك، وجب التساؤل عما يربط
ذلك الحكم الخارج بالداخل؟ و من أين يأت ذلك الحكم الداخلى ، وكذلك الخارجى ؟ 
و ما الذى أودى بذلك الحاكم لاتخاذ ذلك الحكم؟ 

حتى إذا خلصنا من الإجابة على تلك الأسئلة  انتقلنا لتصنيفها تبعا لتلك المعايير  لكنه من الواجب أن نتمكن من الاعتراف 

 يوما بأن فى ضعف الضعيف قوة
كما فى قوة القوى ضعف 

.:كما أنه من الواجب أيضا طرح مقارنة ب
أهمية تعريف القوى من الضعيف
أهمية تحديد مسببات هذين الشعورين
!وهذا لنتبين أى الأمرين أولى، و أيهما أقل أولوية
 

Related posts
معلومات عامةمقالات

Book Review: A Good Girl’s Guide to Murder by Holly Jackson

تاريخ فنفنونمقالات

مسجد المرسي ابو العباس

معلومات عامةمقالات

Mastering Professional Legal Writing: Crafting Clear and Effective Laws and Documents

خواطردينيةمقالات

عيد الاضحى : تعرف على الفرق بين يوم النحر و يوم القر

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *