اليوم سأتحدث عن موضوع يجب أخذ منه العبر وخصوصا للشباب…وليد الركراكي المغربي الذي قدم للمغاربة درس مجاني في التنمية الذاتية خاصة والبشرية عامة بعنوان “ديرو نية” كلام يخرج من القلب قبل أن يترجمه العقل…الرجل يتحدث بعفوية بدون تملق يخرج ما عنده وما في داخله، الرجل يعطي الدروس للمغاربة بأن النية وإحترام الآخر والانضباط ممزوج بالحلم هو سر النجاح، إن كان الكائن المغربي يعمل بالنية وبإخلاص في عمله والله لا صار المغرب يحلق في العلالي، المغربي تنقصه النية والإنضباط وهذا ما تركز عليه المنظومة الغربية مما جعل الغرب ناجحا دنيويا، فما بالك إن إجتمعت في المغربي النية والانضباط وزيادة على ذالك التعامل بأخلاق الإسلام التي هي بالأصل تقوم على الإنضباط والالتزام والنية الخالصةوالتفائل..و….و…
والله إن عملنا بهذه الأشياء فعلا وليس قولا سنحلق في العلالي وسيحسب لنا ألف حساب…
وليد أعطى درس حتى للمسؤولين في ظرف 3أشهر أصبح محبوب 40مليون مغربي والعالم يذكر إسمه،
هذا ليس محض الصدفة بل عن عمل خالص يقوم به هو ومن معه من لاعبين، اللاعبين لا يحتجون للمال ولا للشهرة بل مشهورين، بقدر ما يحتجون لإسعاد الناس (نفرحو بشر
) لكي يفرحون معهم..
واش زياش او مزراوي مرابط كتقتلوا باش يشري فراري راه عندهم كلشي …
ومن كان يقول اصحاب الخارج لا يحبون وطنهم، بل حبهم لمهد أجدادهم اكبر مما تتصور يا عزيزي لأنه يعرف أنه ترعرع في الغرب ولكن يبقى منبع اجداده هو أصله…
والله إن عملنا بهذه الأشياء فعلا وليس قولا سنحلق في العلالي وسيحسب لنا ألف حساب…
وليد أعطى درس حتى للمسؤولين في ظرف 3أشهر أصبح محبوب 40مليون مغربي والعالم يذكر إسمه،
هذا ليس محض الصدفة بل عن عمل خالص يقوم به هو ومن معه من لاعبين، اللاعبين لا يحتجون للمال ولا للشهرة بل مشهورين، بقدر ما يحتجون لإسعاد الناس (نفرحو بشر
) لكي يفرحون معهم..واش زياش او مزراوي مرابط كتقتلوا باش يشري فراري راه عندهم كلشي …
ومن كان يقول اصحاب الخارج لا يحبون وطنهم، بل حبهم لمهد أجدادهم اكبر مما تتصور يا عزيزي لأنه يعرف أنه ترعرع في الغرب ولكن يبقى منبع اجداده هو أصله…
ويعرف بأن الغربي لن يعترف به وخصوصا إن كنت متشبت بدينك وتقاليدك.
أتمنى أن نأخذ العبر ولو من الكرة التي يقال عنها ماذا تفيدك، بل أظهرت مالم تفعله السياسة ولا الساسة، وحدة الشعوب العربية والإسلامية.
اللهم بارك وزيد في ذالك وإن شاء الله تستمر الفرحة.
