وٱخرون يكتبون عنوان جديدوهو الأفضل لآدميتنا وبداية ملهمة جديدة مليئة بالمغامرات والتحدي ولكن بشكل أفضل وصورة تنقل لعزيزي القارئ أسمي المعاني لا أقبحها!؛ وتنقر نقطة جديدة من بداية الأسطر لا نهايتهآ .. ف تقول ربي أكرمني ثم أن المستقبل مباح لمن أراد الرؤية. مخيلااً عالم آخر في عالم موازي.. تدري يا صديق؛ من ثَمَّ عندما أكتب أشحب من ذكريات سَرمَديّة أحياناً أشتياقاً بل إستياءاً ثم تنتابني الرتابة بعض الشئ عن كل ما هو محرمٌ من إنسان لآدمايتهم لا لنا؛ وقلبي يتذكر الآلام قبل الحنين! ولكن علي تقبل فكرة أن العديد من الناس يتشبثون بنا وهم مرتدون أقنعة الحب؛ وما كان إنحناءنا لكم يا سادة أو تفاوتنا لشئ إلا بقلب الحب ؛ الحب الذي ذهب هباءاً مع من لا يصون القلب ..