المجلة الالكترونية للأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري : تغطية كاملة لجميع فروع الأكاديمية  -  وتحت اشراف قسم الأخبار الإلكترونية - المقر الرئيسي 

أخبار جميع فروع الأكاديميةالنوادي الرياضيةرياضةموضوع الإسبوع

  مشوار النادي الأهلي في كأس العالم للأندية 2025 

  مشوار النادي الأهلي في كأس العالم للأندية 2025                                          

حلم العديد من اللاعبين و الفرق الكبيرة حول العالم بالمشاركة في كأس العالم للأندية بنسختها الجديدة هذا العام 2025 و التي تقام في الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة 32 نادياً و تلك الأندية تُعد من أفضل أندية العالم و أبطال القارات

كان الجمهور المصري يركز على مشاركة النادي الأهلي في هذا الحدث الكبير و الأول من نوعه خصوصاً بعدما تم تغيير نظام البطولة ليشبه كأس العالم للمنتخبات ليقام كأس العالم للأندية كل أربع سنوات بدلاً من كل عام و تم إستبدال مسمي كأس العالم للأندية القديم بمسمي كأس الأندية للقارات أو ما يدعي   ( بكأس انتركونتيننتال )

وقع الأهلي في المجموعة الأولي و التي كان بها الفريق الأمريكي إنتر ميامي و الفريق البرازيلي بالميراس و الفريق البرتغالي بورتوقبل مشاركة الأهلي في كأس العالم للأندية لعب مباراة ودية أمام نادي باتشوكا المكسيكي ليدخل في أجواء المنافسة و التلاحم مع الفرق الآخري المشاركة في الحدث العالمي و ذلك تحت قيادة المدرب الجديد البرتغالي خوسيه ريبيرو و في تلك المباراة كان هناك نوعاً ما من التراجع في الأداء البدني و ذلك نظراً لمعدل الرطوبة المرتفع في أميركا و أيضاً تلقي الأهلي فرصاً خطيرة من فريق باتشوكا طوال أطوار المباراة حتي وصل الفريقين لركلات الجزاء بعد تعادلهما الإيجابي بهدف لكل فريق خلال شوطي اللقاء و حينها فاز باتشوكا المكسيكي ليتوج بعدها بلقب رمزي في النهاية

مباراة ميامي الأمريكي ( السهل الممتنع )

دخل النادي الأهلي مباراة إفتتاح كأس العالم للأندية و هو عاقد العزم علي الحصول على الثلاث نقاط التي ستمهد له المشوار للعبور إلي الدور التالي من البطولة و تقديم كرة جميلة و منظمة مثلما رأينا تلك الإثاراة أثناء مشاركات الأهلي في بطولات كأس العالم السابقة و دخل الأهلي المباراة غير خائف و غير آبه بلاعبي ميامي المخضرمين أمثال البرغوث الأرجنتيني ليونيل ميسي و البيستوليرو الأوروغوياني لويس سواريز و الإسباني سيرجيو بوسكيتس و لكن ليست كل الأحلام تتحقق و ليس كل ما يتمناه المرء يصل إليه

بادر النادي الأهلي بهجمات عديدة و فرص خطيرة علي مرمي الحارس الأرجنتيني أوسكار أوستاري منذ اللحظات الأولى للقاء وسط غياب تام لجميع لاعبي إنتر ميامي و كان الأهلي يصول و يجول في منطقة جزاء إنتر ميامي و هو يهدر الفرص المحققة للتسجيل و ما أكثرها في الشوط الأول فيوجد كرات يتصدي لها المخضرم أوستاري و أخري يبعدها مدافعي ميامي و لاعبي الأهلي في زهول من هذا الحظ العاثر الذي واجههم خلال مجريات شوط المباراة الأول حتي ظن مشجعي ميامي و مشاهدي مباراة إفتتاح كأس العالم للأندية أن فريق ميامي سيخرج بفضيحة من هذه المباراة

في نهاية شوط المباراة الأول احتسب الحكم ركلة جزاء للنادي الأهلي إثر عرقلة زيزو في منطقة جزاء ميامي قام بتنفيذها محمود تريزيجيه بعد مشاحنة بينه و بين زيزو علي منفذ الركلة و لكن تريزيجيه أضاع فرصة التقدم حيث تصدي الحارس أوستاري لركلة الجزاء مانعاً بذلك الأهلي من التسجيل

في الشوط الثاني إستجمع ميامي قواه و بادر بصناعة الفرص الخطيرة لكي يحفظ ماء وجهه أمام جماهيره و لكي يقلل الضغط علي مرماه و استحوذ علي الكرة و سدد نحو مرمي الشناوي العديد من الكرات الخطيرة و خاصة من النجم ليونيل ميسي و لكن في الدقائق الأخيرة من المباراة كان للأهلي فرص خطيرة أيضاً كان أهمها فرصة حسين الشحات التي كان بها ٤ لاعبي من الأهلي في مواجهة ٣ لاعبين من ميامي و لكن الشحات أهدر وقتاً كبيراً في التفكير حتي شتت مدافع ميامي الكرة و ذهبت أخطر فرصة للأهلي أدراج الرياح و بهذا خرج كل نادي بنقطة يتيمة من هذه المباراة كانت لها وقع الصدمة علي لاعبي و جماهير الأهلي

مباراة بالميراس البرازيلي ( لماذا لا نتعلم من الأخطاء )

في المباراة الثانية للأهلي في كأس العالم للأندية واجه نادي بالميراس وصيف الدوري البرازيلي و الذي يعد أحد أقوي الأندية في قارة أمريكا الجنوبية و الذي يمتلك لاعبين علي أعلي مستوي منهم من سينضم لأندية أوروبية بعد إنتهاء هذا الحدث الكبير

أراد النادي الأهلي في هذه المباراة الرجوع لسكة الإنتصارات و تعديل المسار حتي يتمكن من التأهل للدور التالي من البطولة

بدأت المباراة بين الفريقين وسط حذر شديد بينهما و لكن إستطاع النادي الأهلي من السيطرة علي الكرة و إمتصاص الضغط الذي صنعه نادي بالميراس علي فترات من الشوط الأول و تخلل هذا الشوط بإلتحامات بدنية و هوائية و العديد من البطاقات الصفراء

في الشوط الثاني و تحديدا في الدقيقة 49 أحرز بالميراس الهدف الأول و ذلك بنيران صديقة من اللاعب وسام أبو علي بعد خطأ في توجيه الكرة التي كانت قادمة من ركلة ركنية

تعرضت المباراة للتوقف في الدقيقة 60 نظراً لوجود غيوم و سُحب كثيفة و إمكانية لحدوث مطر شديد و ربما عاصفة و إعصار و تم تنبيه اللاعبين و الطاقم الفني و الجماهير لكلا الفريقين

عند إستئناف اللقاء مرة أخري بعد التوقف الذي إقترب من الساعة الكاملة سيطر بالميراس علي المُجريات و الفرص للتسجيل و سريعاً حتي أحرز الهدف الثاني في الدقيقة 59 عن طريق اللاعب خوسيه لوبيز

إستمر الأهلي في إهدار الفرص الخطيرة التي أُتيحت له للتسجيل و سيطر علي الكرة و لكنه كان استحواذ سلبي للكرة بدون أي طائل و بدون أي إيجابية تُذكر حتي نهاية المباراة و بذلك تتعقد مهمة الأهلي و يدخل في حسابات معقدة للتأهل إلى الدور التالي

مباراة بورتو البرتغالي ( روعة بعد فوات الآوان )

كان بورتو قد تعادل مع بالميراس في المباراة الأولي و خسر من ميامي في المباراة الثانية و بذلك كان يمتلك نقطة واحدة فقط من مباراتين من تعادل و هزيمة مثل النادي الأهلي تماماً

يعد هذا اللقاء الفرصة الأخيرة لكلا الفريقين للوصول لدور 16 من كأس العالم للأندية حيث يجب علي أي فريق هزيمة الآخر بنتيجة هدفين مقابل لا شيء مع إنتظار المباراة الأخري في المجموعة بين ميامي و بالميراس

كان سيناريو و مجريات تلك المباراة لا تخطر علي أذهان المشجعين ولا حتي المحللين و المتابعين لأنها ببساطة من أمتع و أفضل مباريات كأس العالم للأندية بنسخته الجديدة

أفتتح الأهلي مهرجان الأهداف بالتسجيل عن طريق وسام أبو علي في الدقيقة 15 بعدها سجل رودريغو مورا صاحب ال 18 عام هدف التعادل لفريق التنانين في الدقيقة 23 بطريقة مذهلة و أقل ما يقال عنها أنها لوحة فنية لفنان ماهر و ذلك بعد مراوغة مدافعي الاهلي و مراوغة الشناوي و إسكانها الشباك و أعاد لنا الذاكرة بمراوغات الأسطورة ليونيل ميسي و قدم الأهلي بعدها واحدة من الخطط التكتيكية المثيرة حيث سدد كمية كبيرة من الكرات علي مرمي البرتغالي كوستا و سيطر علي التمريرات و الإستحواذ حتي حصل النادي الأهلي علي ركلة جزاء في نهاية الشوط الأول عن طريق زيزو الذي تمت عرقلته في منطقة جزاء لاعبي الدراجاو قام بتنفيذها بنجاح وسام أبو علي و دخل الأهلي لغرف تبديل الملابس و هو في روح معنوية عالية

في بداية الشوط الثاني باغت نادي بورتو النادي الأهلي حيث سجلوا التعادل في الدقيقة 50 عن طريق اللاعب ويليام جوميز

من اول هجمة للأهلي بعد تعادل بورتو نجح وسام أبو علي علي تدوين الهاتريك الشخصي له بتسجيل الهدف الثالث للأهلي في الدقيقة 51 و إنفجرت المباراة بعدما كانت مشتعلة من الأساس

إستمر الجنون و عدم إدراك ما يحدث في هذه المباراة حيث تعادل بورتو مرة أخرى و سريعاً عن طريق لاعبه سامو في الدقيقة 53

في الدقيقة 64 سجل اللاعب التونسي محمد علي بن رمضان الهدف الرابع للنادي الأهلي عن طريق ركلة فنية جميلة

إستمر الأهلي في محاولاته لإحراز الهدف الخامس لأنه كان يريد التأهل خاصة في المباراة الأخري كان بالميراس متأخراً أمام ميامي بهدفين و لكن سرعان ما رجع بالميراس في النتيجة و أصبحت تعادل بينهم

دخل الفتي الشاب بيبي صاحب ال 18 عام بديلاً في أخر الدقائق من الشوط الثاني حيث أحرز الهدف الرابع لنادي بورتو في الدقيقة 89 و بذلك ينتهي اللقاء بالتعادل بين الفريقين و يحصد كلاهما نقطة ترفع رصيد كلاً منهما إلي نقطتين و بذلك يخرج الفريقين من البطولة و يتأهل بالميراس البرازيلي و ميامي الأمريكي لدور 16 من البطولة حيث حصل كل فريق منهم علي 5 نقاط بعد فوز و تعادلين لكل نادي منهما

أسباب خروج الأهلي المُبكر من كأس العالم للأندية 2025

أولاً ( عدم وجود الروح و الجماعية )

إذا نظرت في ملخص المباريات الثلاثة التي لعبها الأهلي في كأس العالم للأندية هذا العام ستري أن في مباراتين ميامي و بالميراس إبتعد لاعبي الأهلي عن الروح الجماعية و اللعب كفريق و أصبح كل لاعب يعتقد أنه أسطورة النادي الأهلي و أنه وحده من يحق له أن يسدد و أن يمرر الكرة دون الأخذ في الإعتبار أن هنالك لاعبين أخرين في الفريق

في مباراة ميامي و عند حصول الاهلي علي ركلة الجزاء دخل كلا من زيزو و تريزيجيه و وسام أبو علي في سجال من ينفذ تلك الركلة و كان كل واحد منهم يريد أخذ الكرة و تنفيذها و كان الجدير بالتنفيذ هو زيزو لأنه من القلائل الذين يلعبون ركلات الجزاء بإحترافية شديدة و لا يضيع ركلات جزاء و لكن إصرار تريزيجيه حال دون ذلك فأمسك الكرة و أصر علي التنفيذ و أهدرها في النهاية

لقطة أخري في مباراة ميامي تعبر عن سوء التعاون و الجماعية بين اللاعبين و تلك اللقطة في أخر هجمة للنادي الأهلي عن طريق حسين الشحات الذي إستلم الكرة من مناطق دفاع الأهلي و أسرع نحو مرمي الحارس أوستاري و طوال تلك المساحة كان يفكر الشحات في أمور كثيرة حيث كان سيسدد أو يمرر الكرة لأحد المهاجمين في الأهلي للتسديد و لكنه لم يفعل أي شئ من هذه الأمور و قام مدافع ميامي بقطع الكرة من أمام حسين الشحات بعدما قام بالتفكير طويلاً دون عائد أو طائل من تلك الفرصة الخطيرة و التي تعد أخطر فرصة في المباراة التي من خلالها كان سيسجل الأهلي و يحصل علي أغلي ثلاثة نقاط في تاريخ مشاركاته في كأس العالم للأندية

ثانياً ( اللامبالاة و عدم المسؤولية )

رأينا أن بعد مباراة ميامي و مباراة بالميراس قام العديد من اللاعبين بالذهاب إلي متاجر التسوق و عمل ” شوبينج سريع ” ، أحقاً هكذا تُدار الأندية ، أين المسئولية !!

أين المدير الفني و أين رئيس البعثة مما يحدث و من هذا التصرف الذي أقل ما يقال عنه أنه تصرف طفولي

لقطة أخري من اللاعبين حيث قاموا بمجالسة بعضاً من مشاهير السوشيال ميديا و بعض الفنانين الذين تواجدوا في فندق إقامة النادي ، لماذا هذا التصرف ، لماذا الأن تحديداً في ظل المباريات و البحث عن نصف فرصة للتأهل و المعنويات التي أصابت الجماهير و المشجعين بالإحباط ؟!

ثالثاً ( الإحساس بعدم المساواة المادية )

عندما تعاقد النادي الأهلي مع لاعبين لهذا الموسم لم يترك في الحسبان الأمور المالية و المساواة بين اللاعبين مادياً حيث بقدوم زيزو للأهلي و دفع ما يقارب ال ١٠٠ مليون جنيه راتب إنتقال لزيزو بعدما قام بالقدوم للأهلي مجاناً من نادي الزمالك لم يدفع الأهلي جنيها واحداً لنادي الزمالك و لكنه دفع رسوم الإنتقال كاملة لزيزو و بذلك بدأ بعض من لاعبي النادي الأهلي من طلب زيادة الرواتب و العقود لإستمرار مع الفريق و ذلك جعل غرفة الملابس مليئة بعدم الرضا و ذلك ما انعكس علي أداء اللاعبين و عدم وجود جماعية في الملعب بينهم لأن بقدوم زيزو الي النادي الأهلي أعتقد بعض اللاعبين أن الضوء بات مسلطا علي زيزو الأن و أصبح زيزو نجم الأهلي التي تحاط به كاميرات الرياضة و المعجبين و الحديث عنه في وسائل التواصل الاجتماعي ( السوشيال ميديا )

رابعاً ( لاعبين ممتازين و آخرين سيئين )

بإصابة إمام عاشور خلال الشوط الأول من مباراة إنتر ميامي إفتقد النادي الأهلي لعنصر مهم من عناصر التألق و إحداث الفارق خلال المباريات التالية لأن امام عاشور يمتلك رؤية جيدة للملعب و هو مسدد بارع للكرات و صانع خطير للفرص المحققة للتسجيل و تلك الإصابة نقول أنها قد أثرت علي النادي الأهلي وسط غياب لاعب متكامل مثل إمام عاشور الذي يمتاز باللعب في عدة مراكز و لذلك يُطلق عليه ( لاعب چوكر )

ماذا كان يفعل أليو ديانج علي مقاعد البدلاء !!!!

خلال المباراة الثالثة للنادي الأهلي و التي كانت ضد بورتو البرتغالي قام المدرب بإشراك اللاعب المالي أليو ديانج في المباراة و تحولت المباراة و استحوذ الأهلي علي الكرة و قام ديانج بقطع سبل التمرير لبورتو حتي ظن لاعبي بورتو أنهم أمام لاعب بجودة عالمية مثل كانتي الفرنسي بل و أروع منه و لذلك يحتار جماهير الأهلي و مشجعيه أين كان ديانج خلال المباراتين السابقتين أمام ميامي و بالميراس و لماذا تركه المدرب خوسيه ريڤيرو علي مقاعد البدلاء و هذا سؤال مهم لأن عند خروج ديانج للإعارة لنادي الخلود السعودي في أواخر فترة المدرب السويسري مارسيل كولر إفتقد الأهلي لديانج خاصة في بطولة دوري أبطال أفريقيا و إن كان ديانج موجوداً لأحدث فارقاً في المستوي و الأداء

هنالك لاعبين مستواهم الفني بدأ بالتراجع منذ عدة مواسم أبرزهم محمد هاني و محمد مجدي قفشة

محمد هاني ظهر بصورة سلبية خلال المباريات حيث تارة يفقد الكرة أمام المرمي و يجعلها فرصة خطيرة للخصوم علي مرمي الشناوي و تارة أخري لا يمرر ولا يصنع فرص حقيقية للتسديد أو التسجيل حتي إنه لا يقوم بالتغطية العكسية سواء أثناء الهجوم أو حتي الدفاع و أظن أن النادي الأهلي يجب عليه التعاقد مع ظهير أيمن يكون قوي في كلا الناحيتين الدفاعية و الهجومية لأن جبهة محمد هاني تعتبر ثغرة كبيرة في خطط و تكتيكات النادي الأهلي

محمد مجدي قفشة هو لاعب رائع و ذو إمكانيات جيدة و لكنه أصبح في أخر موسمين قليل المشاركات بسبب اللاعبين الجُدد الذين تعاقد معهم النادي الأهلي حيث أراد مارسيل كولر التدوير في التشكيلة و جعل اللاعبين الجدد تشارك بدلاً منه و حتي أثناء اللعب فإنه بات يفتقر للموهبة الجبارة التي كانت ميزة رائعة من مميزاته و أظن أن قفشة قد يطلب الرحيل علي سبيل الإعارة لنادي من أندية الخليج العربي أو أنه سيطلب الرحيل في حالة عدم التوصل لعقد مادي جديد بينه و بين الأهلي و إذا رحل قفشة عن النادي فأقرب طريق إليه هو نادي بيراميدز الذي لعب له مجدي قفشة من قبل في أول موسم للنادي بمسماه الجديد حين ذاك بإسم بيراميدز

بعد مشاركة النادي الأهلي في كأس العالم للأندية بنسخته الجديدة أحب أن أوضح أنها مشاركة مليئة بالإيجابيات حيث يتعلم الأهلي كيف يقارع و ينافس كبار الأندية العالمية و أنه بالمشاركة القادمة يجب أن يتم التركيز علي إصلاح السلبيات التي ذكرناها خلال هذه المقالة و أن يعتمد علي الروح و الجماعية و الجدية و تحمل المسؤولية كاملة لأن الجماهير تتطلع دائماً إلي الأفضل و أن يكون الأهلي في مصافي الكبار و زعماء اللعبة علي مدي التاريخ

الطالب : محمد مجدي محمد محمد 

الكلية : الهندسة و تكنولوجيا المعلومات 

القسم : الهندسة الميكانيكية 

Related posts
أخبار جميع فروع الأكاديميةإسكندريةرياضةمجلة الأكاديمية الإلكترونية - المقر الرئيسي

تغطية اليوم الأول من بطولة الخماسي الحديث

أخبار جميع فروع الأكاديميةإسكندريةرياضةمجلة الأكاديمية الإلكترونية - المقر الرئيسيموضوع الإسبوع

البطلة فريدة خليل في مسابقات بطولة الخماسي الحديث

أخبار جميع فروع الأكاديميةحلقاتمجلة الأكاديمية الإلكترونية - المقر الرئيسي

سلسلة حلقات جديدة مع مريم أشرف "صوت المختلفين" استنونا

أخبار جميع فروع الأكاديميةموضوع الإسبوع

عيد أضحى مبارك